أنيموشن ميديا غروب، شركة الترفيه العالمية للأطفال وراء أعمال شهيرة مثل "الفيكسيز"، تعلن بكل حماس عن شراكة جديدة مع إيزاغور ميديا لجلب سلسلة الرسوم المتحركة التعليمية المبنية على العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) إلى الجمهور المنغولي عبر منصات العرض حسب الطلب (SVOD) وقناة دريم تي في.
من خلال هذه الشراكة، سيتم عرض "الفيكسيز" — وهي سلسلة رسوم متحركة شهيرة تتابع مغامرات مخلوقات صغيرة تعيش سراً داخل الآلات وتقوم بإصلاحها — باللغة المنغولية على منصات SVOD. وقد تم إطلاق الموسم الأول في شهر يونيو، ومن المقرر إطلاق المواسم التالية بشكل تدريجي على أساس شهري. بالإضافة إلى البث الرقمي، ستقوم إيزاغور ميديا ببث "الفيكسيز" عبر قناتها التلفزيونية الخطية "دريم تي في"، مما يتيح للعائلات في جميع أنحاء البلاد الاستمتاع بالعرض.
وقالت جوليا نيكولايفا، المديرة العامة في أنيموشن ميديا غروب:
"بينما نوسع حضورنا في أسواق جديدة، من المهم أن نجد شركاء يفهمون القيمة الثقافية والتعليمية لما نقدمه. وإيزاغور ميديا تتمتع بهذا الفهم، ومعًا، نتيح للعائلات المنغولية الوصول إلى عرض يجعل من العلوم شيئًا ممتعًا ومسليًا."
وقالت أيغيريم ليزخان من إيزاغور ميديا:
"نبحث دائمًا عن محتوى مميز يتحدث إلى الأطفال بطريقة جذابة وذات مغزى. ’الفيكسيز‘ ذكي ومرح في آنٍ واحد، ونحن فخورون بأن نكون أول من يقدمه للأطفال في منغوليا."
يعلم "الفيكسيز" الأطفال كيفية عمل العالم من حولهم — من الإلكترونيات إلى المحركات — من خلال مغامرات خبراء التصليح الصغار. وقد تُرجم العرض إلى أكثر من 30 لغة وتمت مشاهدته من قبل أطفال في أكثر من 150 دولة.
حول أنيموشن ميديا غروب
أنيموشن ميديا غروب هي شركة مقرها الإمارات العربية المتحدة، متخصصة في إنتاج وتوزيع الرسوم المتحركة عالية الجودة للأطفال. تضم محفظتها علامات تجارية معروفة عالميًا مثل "الفيكسيز"، "تينا وتوني"، و"بيبي ريكي"، وتركز الشركة على تقديم محتوى ترفيهي وتعليمي وجذاب للأطفال في جميع أنحاء العالم.
حول إيزاغور ميديا
إيزاغور ميديا ذ.م.م هي شركة إعلامية رائدة في منغوليا، تعمل على جلب محتوى دولي عالي الجودة إلى الجمهور المحلي. وتركّز الشركة على اقتناء حقوق البث والتوزيع الرقمي والسينمائي، وتتعاون مع موزعين عالميين ومنصات محلية مثل دريم تي في، القناة الوحيدة المخصصة للأطفال في منغوليا. وتضمن إيزاغور ميديا إتاحة المحتوى للجمهور من خلال الترجمة والدبلجة، كما تلعب دورًا رئيسيًا في توزيع الأفلام العالمية في دور السينما، مما يُثري المشهد الترفيهي للعائلات المنغولية