تُسرق قطعة أثرية تُعرف باسم "قلب الباندا" أثناء نقلها إلى أحد الزبائن، حيث تُخفى ماسة داخل دب محشو يصل عن طريق الخطأ إلى متجر ألعاب. يتسلل لص محترف للعمل في المتجر بهدف الاستيلاء على هذه القطعة الأثرية الثمينة. لكن في طريقه لتحقيق هدفه، يواجه هذا اللص أعظم عائق في مسيرته الإجرامية — الألعاب الحية. فهذه الكنوز لا تختبئ فحسب، بل تهرب منه حرفياً! ولكي يحصل على الماسة، سيضطر اللص العنيد إلى تعلّم كيفية التعايش ليس فقط مع أصحاب المتجر وزبائنه، بل أيضاً مع الألعاب التي
.تنبض بالحياة